في التقرير:
مسؤول في وزارة الصحة يحذر: لن يكون هناك مفر من ضم مناطق السلطة الفلسطينية طبيًا
عدد مرضى الكورونا في إسرائيل بلغ 5،358، حتى مساء أمس، من بينهم 94 في حالة خطيرة
حجر رئيس الأركان وقائد الجبهة الداخلية وقائد شعبة العمليات بعد التقائهم بمصاب بالكورونا
قوات فلسطينية مسلحة عملت في أراضي القدس تحت غطاء أزمة كورونا
في القدس الشرقية يسود القلق من أن تؤدي موجة الفصل من العمل بسبب الكورونا إلى الفقر والجوع
فتح النار على قوة للمستعربين في شعفاط
"الجيش ينشر الكورونا في الضفة"
مسؤول في وزارة الصحة يحذر: لن يكون هناك مفر من ضم مناطق السلطة الفلسطينية طبيًا
القناة 12 في التلفزيون الإسرائيلي
على خلفية التفاؤل الحذر بانخفاض معدل الإصابات بالكورونا في إسرائيل، حذر مسؤول كبير في وزارة الصحة، أمس الثلاثاء، من انتشار الفيروس في السلطة الفلسطينية. وبحسب المصدر نفسه، لن يكون هناك مفر من ضم أراضي الضفة الغربية إلى إسرائيل طبيًا.
وأوضح المسؤول الكبير أن إسرائيل وأراضي السلطة الفلسطينية هي "أدوات متداخلة"، من حيث الوباء وإمكانية انتشار الفيروس. لذلك، يجب توحيد الجهود في إسرائيل والسلطة الفلسطينية لتحديد المرضى وعلاجهم.
ووصف المسؤول السلطة الفلسطينية بأنها "ثقب أسود" في كل ما يتعلق بعدد المرضى وفي الواقع لا توجد طريقة لمعرفة عدد المرضى في أراضيها. ويوجد حاليا في السلطة الفلسطينية 107 مرضى تم التحقق من إصابتهم بفيروس كورونا.
ومع ذلك، فإن العدد المنخفض نسبيًا لا يعكس الوضع الحقيقي، نظرًا لقلة عدد الاختبارات التي أجريت في هذه المناطق: حتى الآن، تم إجراء 6800 اختبار في جميع مناطق الضفة الغربية. حتى في الشرق، حيث تم اكتشاف 70 مريضاً تم التحقق منهم حتى الآن، فإن العدد الحقيقي للعدوى أكبر بكثير. والآن، يطالب السكان بإنشاء نقطة اختبار في منطقة عطاروت.
على الرغم من الادعاءات القاسية، يدعي سكان في السلطة الفلسطينية أن حكومة أبو مازن تتصرف بجدية شديدة في مكافحة الفيروس. سكان القرى مطوقون – لذلك لا يمكنهم الخروج، وسكان المدن يخضعون لحظر التجول ولا يمكنهم النزول إلى الشوارع.
وعلق المدير العام السابق لوزارة الصحة البروفيسور غابي بارباش، على التقرير، ووافق على أن هذه مشكلة خطيرة، وأوضح أن "السلطة الفلسطينية جزء لا يتجزأ مما يحدث في إسرائيل". وقال: "أتحدث بشكل رئيسي عن القدس الشرقية التي هي جزء لا يتجزأ من السلطة الفلسطينية. التنقل هناك حر، وما يحدث هناك سيحدث هنا".
وأضاف البروفيسور بارباش: "السلطة الفلسطينية تبذل الجهود حقاً ونحن لا نساعدها بما يكفي لإجراء استطلاعات بهدف احتواء ما يجري هناك. هذا سيصل إلينا أيضًا، وليس لدينا القدرة على تلبية احتياجاتهم لأننا في وضع صعب أيضًا. يجب مساعدتهم في السيطرة على ما يجري هناك."
عدد مرضى الكورونا في إسرائيل بلغ 5،358، حتى مساء أمس، من بينهم 94 في حالة خطيرة
"هآرتس"
أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، مساء أمس، أن عدد مرضى الكورونا في إسرائيل بلغ 5،358 – بزيادة 14٪ عن أمس الأول. ووفقًا للبيانات فإن حالة 94 منهم خطيرة، و76 يخضعون للتنفس الصناعي. وحسب الوزارة، فقد تعافى حتى الآن 224 شخصاً وتم تسريحهم إلى بيتهم، فيما بلغ عدد الموتى 20.
حجر رئيس الأركان وقائد الجبهة الداخلية وقائد شعبة العمليات بعد التقائهم بمصاب بالكورونا
"هآرتس"
تم حجر رئيس الأركان، أفيف كوخافي، وقائد قيادة الجبهة الداخلية، تمير يدعي، ورئيس شعبة العمليات، أهارون حليوا، بعد أن تبين أنهم التقوا بمريض تم التحقق من إصابته بالفيروس، قبل 10 أيام. وجاء في بيان الجيش أن "رئيس الأركان أجري نقاشا مع قادة وحدة الاتصال مع السلطات المحلية في الجبهة الداخلية، قبل عشرة أيام ... واليوم (أمس) تم التحقق من إصابة أحد قادة الاحتياط بفيروس كورونا."
وذكر أيضا أنه "بناء على تعليمات وزارة الصحة، فإن رئيس الأركان سيدخل الحجر في مكتبه حتى نهاية الأسبوع، ومن هناك سيواصل العمل وفقا لجدول زمني منتظم. رئيس الأركان في حالة صحية جيدة، بدون أعراض، وسيتم فحصه".
قوات فلسطينية مسلحة عملت في أراضي القدس تحت غطاء أزمة كورونا
"هآرتس"
تحت غطاء أزمة الكورونا، عملت قوات فلسطينية مسلحة، ليلة أمس الأول الاثنين، بشكل استثنائي في بلدة كفر عقب التابعة لمنطقة نفوذ القدس، ولكنها تقع وراء الجدار الفاصل. وقد دخلت القوة إلى البلدة في محاولة لتهدئة النفوس بعد وقوع حادث إطلاق نار بين الفلسطينيين. وبحسب مسؤول فلسطيني، فقد تم تنسيق الإجراء مع إسرائيل.
وقبل حوالي أسبوعين، قام سكان كفر عقب بتشكيل لحنة محلية لمكافحة الكورونا. وبعد أن أعلنت السلطة الفلسطينية الإغلاق في جميع المحافظات، قررت اللجنة المحلية إقامة حاجز لمنع الانتقال من مخيم اللاجئين قلنديا إلى كفر عقب ورام الله. وتم تشغيل الحاجز من قبل نشطاء التنظيم في حركة فتح. وعلى الرغم من أن الحاجز يقع عمليا في منطقة بلدية القدس، إلا أن إسرائيل غضت الطرف عن ذلك.
وفي الأيام الأخيرة، اندلعت خلافات بين السكان ونشطاء التنظيم، والتي بلغت ذروتها أمس. وطبقاً لشهود عيان، فقد أطلقت الأطراف النار، غالبًا في الهواء، لكن أحد سكان الحي أصيب في رقبته وتم نقله إلى رام الله لتلقي العلاج. وردًا على ذلك، طلب سكان من البلدة من قائد الأمن الوطني الفلسطيني التدخل. وبعد عدة ساعات وصلت دوريات من الوحدة 101 في قوات الأمن الفلسطينية إلى مكان الحادث.
وادعى مسؤول فلسطيني أن قادة القوة حصلوا على إذن من إسرائيل للعمل في منطقة القدس. هذا على الرغم من حرص وزير الأمن العام، جلعاد أردان، على منع أي نشاط للسلطة الفلسطينية في المدينة. وهكذا، على سبيل المثال، اعتقلت شرطة القدس، قبل أسبوعين، الشبان الذين قاموا بعمليات تطهير في القدس الشرقية، بزعم أنهم فعلوا ذلك نيابة عن السلطة الفلسطينية.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات الشرطة الفلسطينية تعمل في الأيام الأخيرة بشكل أقل علانية في مخيم شعفاط للاجئين في القدس لإغلاق الأعمال التجارية وتفريق الحشود. وفي قرية الولجة في جنوب القدس، والتي التي تقع غالبيتها في منطقة نفوذ البلدية، أقام السكان حاجزًا بأنفسهم دون وجود أي قوات إسرائيلية أو تلقي المساعدة من السلطات الإسرائيلية. وقال سميح أبو رميلة، أحد سكان كفر عقب، ورئيس لجنة مكافحة الكورونا في البلدة: "نحن ندفع الضرائب مثل أي شخص آخر في إسرائيل، ولكن في أول اختبار حقيقي، تنكرت لنا الدولة. بل انهم لا ينظرون إلينا، وبالنسبة لهم يمكننا الموت".
في غضون ذلك، بعثت جمعية "مدينة الشعوب"، برسالة إلى رئيس بلدية القدس، موشيه ليون، صباح أمس، توضح بالتفصيل المشاكل الملحة التي يتعين حلها في كفر عقب. وحذرت المحامية أوشرات ميمون، من أن سلال الطعام التي توفرها البلدية للسكان تصل إلى 300 عائلة فقط، على الرغم من وجود حوالي 800 عائلة محتاجة، وأن الوضع الصحي في البلدة تدهور، بعد أن أخرجت البلدية عمال النظافة لإجازة مجانية في وقت يتزايد فيه معدل إنتاج القمامة بسبب الإغلاق.
وكتبت ميمون، أيضًا، أن السكان يعانون من مشاكل خطيرة في إمدادات المياه وأن فرق المتطوعين تعاني من نقص في معدات الحماية والتطهير. وأضافت: "مجموعات من أهالي كفر عقب تجندت، في الأسابيع الأخيرة، لتلبية الاحتياجات المختلفة. ومع ذلك، فمن الواضح أن هذا لا يقلل من التزام البلدية والسلطات الإسرائيلية بالعمل على توفير الخدمات الأساسية في القدس الشرقية، بشكل عام، وفي هذه الأحياء بشكل خاص".
في القدس الشرقية يسود القلق من أن تؤدي موجة الفصل من العمل بسبب الكورونا إلى الفقر والجوع
"هآرتس"
حذرت تنظيمات اجتماعية من أن آلاف السكان في القدس الشرقية يمكن أن يتدهوروا إلى حالة فقر مدقع وحتى المجاعة بسبب موجة الفصل من العمل بسبب أزمة الكورونا. وتم حتى الآن، إخراج عشرات الآلاف من العمال من الأحياء الفلسطينية إلى إجازة غير مدفوعة الأجر، أو تم فصلهم من العمل، وبينهم الكثير من المعيلين الوحيدين لعائلاتهم، والذين يفتقرون إلى شبكة أمان اقتصادية. وقال ناشط اجتماعي من القدس الشرقية إن "الناس في هذه الأثناء يتدبرون أمورهم، أحدهم يعطي الآخر، لكن الجوع سيبدأ قريباً". وأضاف أن "الجريمة ستبدأ لاحقًا". وللتعامل مع الضائقة، بدأت المنظمات بمساعدة السكان في معظم الأحياء الفلسطينية، وبدأت البلدية في شراء وتوزيع سلال الطعام للعائلات.
وعلى خلفية توزيع الغذاء، وقعت أمس حادثة غير عادية في بلدة صور باهر، التي تعتبر عادة مكانًا هادئًا. وقالت مصادر فلسطينية ان اشتباكات اندلعت بعد أن أخرت الشرطة شاحنة لتوزيع الغذاء بادعاء أنه يجب فحص مصدرها وما إذا كانت المنظمة التي وفرتها هي منظمة غير مشروعة. وقالت الشرطة إنها صادرت الشاحنة لأنها تسببت في تجمع الناس وانتهاك أوامر وزارة الصحة.
وتبين لاحقا أن الجمعية التي أرسلت الشاحنة هي جمعية مشروعة تماما، من مدينة كفر قاسم. وأجرى نواب من القائمة المشتركة اتصالات مع الشرطة والوزير جلعاد اردان، لتحريرها.
بالإضافة إلى ذلك، تحذر المنظمات الحقوقية من أن العمال الذين تضررت سبل عيشهم يواجهون صعوبة في الحصول على إعانات البطالة لأن التأمين الوطني وسلطة التشغيل لا توفران نماذج باللغة العربية على شبكة الإنترنت، بينما تحظر تعليمات وزارة الصحة الوصول الشخصي إلى فروع المؤسستين، ويجب على العمال الذين تم فصلهم من العمل التسجيل على الشبكة الإلكترونية.
وبحسب المنظمات التي تساعدهم، فإن حاجز اللغة لا يمكن التغلب عليه بالنسبة لكثير من الفلسطينيين. وأوضح داود عليان، مدير مركز عطاء لتحصيل حقوق العمال في القدس الشرقية، "هناك الكثير من الارتباك وصعوبة في التسجيل، كل شيء بالعبرية". وقال إن منظمته أعدت شريط فيديو يوضح كيفية ملء استمارة التامين الوطني، لكنه أوضح أن "الأمر صعب. مئات الأشخاص يتصلون وكل نموذج من هذا النوع يستغرق أحيانًا ساعة لملئه." وقام "صندوق القدس"، الذي يدعم المركز، بتجنيد أموال لتشغيل موظفين إضافيين للتعامل مع الزيادة في عدد المتوجهين.
وقال التامين الوطني رداً على ذلك: "يوجد نموذج لرسوم البطالة باللغة العربية، لكنه يدوي ولأسفنا لا يوجد نموذج إلكتروني على الإنترنت حتى الآن، ونحن نخطط للقيام بذلك. أما وزارة الصحة فلم تعقب.
ويواجه سكان القدس الشرقية مشكلة مماثلة في طلب خصم الضرائب العقارية عبر موقع بلدية القدس. وقال إيرز فاغنر، مدير فرع منظمة العمال "معًا" في القدس: "أعتقد أنهم يبذلون جهدا كبيرا لكي يحصل الناس على أموالهم، لكن يجب عليهم اتخاذ خطوة أخرى وتوفير تطبيق عربي". حتى أولئك الذين يرغبون في إبلاغ وزارة الصحة عن الاتصال بمريض كورونا أو ملء نموذج تقرير ذاتي عن العزل المنزلي يطلب منهم القيام بذلك باللغة العبرية.
في ظل الأزمة، ظهرت العديد من المبادرات المستقلة في القدس الشرقية للتعامل مع الوضع. وتم تشكيل مجلس للطوارئ في المدينة يضم عشرات المنظمات ومئات النشطاء في القدس الشرقية. وبدأ المجلس العمل منذ أسبوعين، من بين أمور أخرى، لمساعدة المستشفيات ونشر المعلومات ومساعدة العائلات المحتاجة والعثور على فندق يستضيف الأشخاص الذين يحتاجون إلى العزل الانفرادي ولا يمكنهم القيام بذلك بسبب ظروف المعيشة في الأحياء الفلسطينية. وقال أحد النشطاء في المجلس: "لن نترك أطفالنا يصابون بمرض كورونا وننتظر قيام شخص آخر بالعمل. الشعور هو أنه لا أحد يهتم بنا. إذا لم نساعد أنفسنا، فلن يساعدنا أحد". وأضاف: "المشكلة الأكبر هي الاكتظاظ. إذا أصيب أحد بالعدوى، يصاب الجميع".
وبحسب معطيات رسمية عرضتها بلدية القدس، أمس، فإن هناك 12 مريضاً مؤكدا بالكورونا في الأحياء الفلسطينية، لكن مسؤول طبي كبير يدعي أن العدد 38، بالإضافة إلى تقديره بوجود مئات من المرضى غير المعروفين. وقال رئيس البلدية موشيه ليون، أمس، إنه يعمل مع منظمة داود الحمراء ووزارة الصحة لفتح نقطة "اختبار على الطريق" في القدس الشرقية، بهدف توفير بيانات أفضل حول انتشار الفيروس في المنطقة. في الوقت نفسه، تخطط بلدية القدس والجبهة الداخلية لنقل مرضى كورونا من شرق المدينة إلى فندق، وكما يبدو سيكون ذلك في فندق شجرة الزيتون في حي الشيخ جراح. وسيتم تشغيل الفندق من قبل قيادة الجبهة الداخلية، كما هو الحال في فنادق دان في تل أبيب والقدس.
فتح النار على قوة للمستعربين في شعفاط
"يسرائيل هيوم"
وقعت حادثة خطيرة في مخيم شعفاط للاجئين، تعرضت خلالها قوة من المستعربين في شرطة حرس الحدود، إلى النيران، خلال قيامها بعملية في المخيم. ولم تقع إصابات بين أفراد القوة.
وقد وقع الحادث أثناء قيام القوة بتحديد موقع منزل مشبوه وإغلاق مداخله، فردت القوة بإطلاق النار على مصدر النار مما أدى إلى إصابة أحد المشبوهين وإلقاء القبض عليه، وهو مصاب بجراح خفيفة. كما اعتقلت القوة عدة مشبوهين في مكان الحادث. وبعد وصول قوات كبيرة من الشرطة إلى المخيم وقع خرق للنظام تم خلالها رشق قنابل المولوتوف والحجارة والإطارات المشتعلة على قوات حرس الحدود. وتم اعتقال خمسة أشخاص، وأصيب أحد سكان المخيم بالرصاص.
"الجيش ينشر الكورونا في الضفة"
"يسرائيل هيوم"
تؤثر أزمة الكورونا على قطاع الأمن، أيضًا: ففي الأيام الأخيرة، تم نشر شريط فيديو يوثق لقوة من الكتيبة 51 في لواء جولاني خلال قيامها بدورية في الخليل، خلال عطلة نهاية الأسبوع، ويظهر في الشريط جندي يبصق على الأرض، الأمر الذي قادة إلى موجة شائعات في الضفة تدعي أن جنود الجيش يتسببون بعدوى الفلسطينيين بالكورونا.
وأعلن رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة عن حملة لتطهير الطريق الذي سار عليه جنود جولاني. وانتشرت القصة في الأراضي المحتلة، وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد شتية، يوم الأحد، إن "بعض الجنود يحاولون نشر فيروسات على الزجاج الأمامي للسيارات، وهذا ينبع من التربية العنصرية والتربية على الكراهية. هؤلاء أناس يتمنون موت الآخر." وحث العمال على عدم العمل في المستوطنات، لأنها حسب قوله غير شرعية وموبوءة بالأمراض.
ورد مسؤول أمني على ذلك قائلا: "من المؤسف أنه في هذا الوقت بالذات، عندما تعمل دولة إسرائيل بلا كلل لمساعدة السلطة الفلسطينية في مكافحة تفشي فيروس كورونا، يسعى رئيس الوزراء الفلسطيني إلى نشر التحريض ضد إسرائيل وقوات الأمن. ندين التحريض القاسي الذي صرح به أشتية، ونذكّر الجمهور الفلسطيني والمجتمع الدولي بجميع المساعدات الطبية التي يتم تسليمها يوميًا من إسرائيل إلى الجمهور في الضفة الغربية – بما في ذلك نقل آلاف عينات الاختبار ومعدات الحماية والتطهير والتدريب الطبي للفرق الطبية والإنقاذ وغيرها". لا
0 تعليقات