أكد المجلس الوطني الفلسطيني "أن شعبنا وقيادته مستمرون في خوض معركة الدفاع عن الحقوق، والنضال، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، وعودة اللاجئين الى ديارهم، وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة".
واستحضر المجلس الوطني في بيان صدر عنه، اليوم السبت، لمناسبة الذكرى الـ 52 لمعركة الكرامة، التي وقعت في بلدة الكرامة الأردنية في 21 آذار 1968، معاني ودلالات الروح النضالية التي تجلت بأبهى صورها في هذه المعركة الخالدة، يوم توحد الدم الفلسطيني والأردني في وجه الأطماع الصهيونية في احتلال المزيد من الأراضي العربية.
كما استحضر الصمود الأسطوري للقادة الشهداء في تلك المعركة، وفي مقدمتهم القائد الشهيد ياسر عرفات "أبو عمار"، واخوته، ورفاق دربه، مؤكدا التفاف شعبنا خلف قيادته، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، التي تخوض معركة الكرامة في الدفاع عن الحقوق المشروعة لشعبنا، وتسخّر كافة الامكانيات للحفاظ على سلامة وصحة أبناء شعبنا من خطر فيروس "كورونا".
وأكد المجلس الوطني ان الأردن وفلسطين في خندق واحد؛ لإفشال محاولات تنفيذ "صفقة القرن" الأميركية -الإسرائيلية، كما كانا في معركة الكرامة التي أفشلت خطط العدو الإسرائيلي، ووضعت حدا لأطماعه التوسعية.
كما وجه المجلس الوطني بهذا اليوم الذي يحتفي به العالم "بالأم"، التحية لكل الأمهات في كافة انحاء المعمورة والام الفلسطينية، وخاصة الشهيدات والأسيرات منهن، وأمهات الشهداء، والأسرى، اللاتي ينتظرن من العالم ومؤسساته الحقوقية حماية أبناء وبنات فلسطين داخل السجون الإسرائيلية، وتوفير الرعاية الصحية الكافية لهم، والضغط على قادة الاحتلال للإفراج الفوري عن هؤلاء الابطال.
وأضاف: إن شعبنا الفلسطيني يسجل في هذه الأوقات الصعبة أروع صور الصمود والثبات ويقدم التضحيات، دفاعا عن كرامته وحريته، ومقدساته، واستعادة حريته، وعودته، موجها التحية لأرواح الشهداء الابرار الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن كرامة العرب في تلك المعركة الفاصلة بين مرحلة الهزيمة والانتصار.
واستحضر المجلس الوطني في بيان صدر عنه، اليوم السبت، لمناسبة الذكرى الـ 52 لمعركة الكرامة، التي وقعت في بلدة الكرامة الأردنية في 21 آذار 1968، معاني ودلالات الروح النضالية التي تجلت بأبهى صورها في هذه المعركة الخالدة، يوم توحد الدم الفلسطيني والأردني في وجه الأطماع الصهيونية في احتلال المزيد من الأراضي العربية.
كما استحضر الصمود الأسطوري للقادة الشهداء في تلك المعركة، وفي مقدمتهم القائد الشهيد ياسر عرفات "أبو عمار"، واخوته، ورفاق دربه، مؤكدا التفاف شعبنا خلف قيادته، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، التي تخوض معركة الكرامة في الدفاع عن الحقوق المشروعة لشعبنا، وتسخّر كافة الامكانيات للحفاظ على سلامة وصحة أبناء شعبنا من خطر فيروس "كورونا".
وأكد المجلس الوطني ان الأردن وفلسطين في خندق واحد؛ لإفشال محاولات تنفيذ "صفقة القرن" الأميركية -الإسرائيلية، كما كانا في معركة الكرامة التي أفشلت خطط العدو الإسرائيلي، ووضعت حدا لأطماعه التوسعية.
كما وجه المجلس الوطني بهذا اليوم الذي يحتفي به العالم "بالأم"، التحية لكل الأمهات في كافة انحاء المعمورة والام الفلسطينية، وخاصة الشهيدات والأسيرات منهن، وأمهات الشهداء، والأسرى، اللاتي ينتظرن من العالم ومؤسساته الحقوقية حماية أبناء وبنات فلسطين داخل السجون الإسرائيلية، وتوفير الرعاية الصحية الكافية لهم، والضغط على قادة الاحتلال للإفراج الفوري عن هؤلاء الابطال.
وأضاف: إن شعبنا الفلسطيني يسجل في هذه الأوقات الصعبة أروع صور الصمود والثبات ويقدم التضحيات، دفاعا عن كرامته وحريته، ومقدساته، واستعادة حريته، وعودته، موجها التحية لأرواح الشهداء الابرار الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن كرامة العرب في تلك المعركة الفاصلة بين مرحلة الهزيمة والانتصار.
0 تعليقات